الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله {أينما تكونوا...} قال: من الأرض.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن عكرمة
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن أبي العالية
واخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن سفيان في الآية قال: يرون أن هذه البروج في السماء.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو نعيم في الحلية عن مجاهد قال: كان قبل أن يبعث النبي صلى الله عليه وسلم امرأة، وكان لها أجير فولدت المرأة فقالت لأجيرها: انطلق فاقتبس لي نارا، فانطلق الأجير فإذا هو برجلين قائمين على الباب! فقال أحدهما لصاحبه: وما ولدت؟ فقال: ولدت جارية. فقال أحدهما لصاحبه لا تموت هذه الجارية حتى تزني بمائة ويتزوجها الأجير، ويكون موتها بعنكبوت. فقال الأجير: أما والله لأكذبن حديثهما، فرما بما في يده وأخذ السكين فشحذها وقال: ألا تراني أتزوجها بعدما تزني بمائة، ففرى كبدها ورمى بالسكين وظن أنه قد قتلها، فصاحت الصبية، فقامت أمها فرأت بطنها قد شق فخاطته وداوته حتى برئت.
وركب الأجير رأسه فلبث ما شاء الله أن يلبث، وأصاب الأجير مالا، فأراد أن يطلع أرضه فينظر من مات منهم ومن بقي، فأقبل حتى نزل على عجوز وقال للعجوز: أبغي لي أحسن امرأة في البلد أصيب منها وأعطيها، فانطلقت العجوز إلى تلك المرأة، وهي أحسن جارية في البلد، فدعتها إلى الرجل وقالت: تصيبين منه معروفا؟ فأبت عليها وقالت: إنه قد كان ذاك مني فيما مضى، فأما اليوم فقد بدا لي أن لا أفعل. فرجعت إلى الرجل فأخبرته فقال: فاخطيبها لي. فخطبها وتزوجهت فأعجب بها. فلما أنس إليها حدثها حديثه فقالت: والله لئن كنت صادقا لقد حدثتني أمي حديثك، وإني لتلك الجارية. قال: أنت؟! قالت: أنا... قال: والله لئن كنت أنت إن بك لعلامة لا تخفى. فكشف بطنها، فإذا هو بأثر السكين فقال: صدقني والله الرجلان، والله لقد زنيت بمائة، وإني أنا الأجير، وقد تزوجتك ولتكونن الثالثة، وليكونن موتك بعنكبوت. فقالت: والله لقد كان ذاك مني، ولكن لا أدري مائة أو أقل أو أكثر. فقال: والله ما نقص واحدا ولا زاد واحدا، ثم انطلق إلى ناحية القرية، فبنى فيه مخافة العنكبوت، فلبث ما شاء الله أن يلبث، حتى إذا جاء الأجل، ذهب ينظر فإذا هو بعنكبوت في سقف البيت وهي إلى جانبه فقال: والله إني لأرى العنكبوت في سقف البيت. فقالت: هذه التي تزعمون أنها تقتلني، والله لأقتلنها قبل أن تقتلني. فقام الرجل فزاولها وألقاها فقالت: والله لا يقتلها أحد غيري، فوضعت أصبعها عليها فشدختها، فطار السم حتى وقع بين الظفر واللحم، فاسودت رجلها فماتت، وأنزل الله على نبيه حين بعث {أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة}.
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن قتادة في قوله
واخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن أبي العالية
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق علي عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن مطرف بن عبد الله قال: ما تريدون من القدر ما يكفيكم، الآية التي في سورة النساء
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق عطية العوفي عن ابن عباس في قوله
وأخرج سعيد ين منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن أبي صالح
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد في قوله
وأخرج ابن المنذر وابن الأنباري في المصاحف عن مجاهد قال: هي في قراءة أبي بن كعب، وعبد الله بن مسعود "ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك وأنا كتبتها عليك".
واخرج ابن المنذر من طريق مجاهد أن ابن عباس كان يقرأ "وما أصابك من سيئة فمن نفسك وأنا كتبتها عليك" قال مجاهد: وكذلك في قراءة أبي وابن مسعود.
أخرج ابن المنذر والخطيب عن ابن عمر قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر من أصحابه فقال: "يا هؤلاء ألستم تعلمون أني رسول الله إليكم؟ قالوا: بلى. قال: ألستم تعلمون أن الله أنزل في كتابه أنه من أطاعني فقد أطاع الله؟ قالوا: بلى، نشهد أنه من أطاعك فقد أطاع الله، وإن من طاعته طاعتك. قال: فإن من طاعة الله أن تطيعوني، وإن من طاعتي أن تطيعوا أئمتكم، وإن صلوا قعودا فصلوا قعودا أجمعين".
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن ابن المنذر عن ربيع بن خثيم قال: حرف، وأيما حرف
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد أنه سئل عن قوله
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم من طريق العوفي عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي في قوله
وأخرج ابن جرير من طريق عكرمة عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر من طريق ابن جريج عن ابن عباس
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن الضحاك
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق عثمان بن عطاء عن أبيه
أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن الضحاك
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق عبد الرحمن بن زيد بن أسلم قال: سمعت ابن المنكدر يقول وقرأ
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد قال: إن القرآن لا يكذب بعضه بعضا، ولا ينقض بعضه بعضا، ما جهل الناس من أمره فإنما هو من تقصير عقولهم وجهالتهم، وقرأ
|